السبت، 17 مايو 2014

التساؤل الذي أطرحه الآن هل يمكن إلغاء وزارة الشباب والرياضة

التساؤل الذي أطرحه الآن هل يمكن إلغاء وزارة الشباب والرياضة بكل هذه السهولة بجرة قلم حسب أهواء رئيس وزراء جديد أو لرؤية جديدة لدى طرف وهل يمكن إلغاء ‫#‏قانون_الشباب‬ وهل يمكن إعادة المجلس الأعلى للشباب والرياضة الذي فشل بتحقيق طموحات الشباب في الدول العربية وفشلت تجربته بالضفة الغربية ..؟

أين هو العمل المؤسسي أين هو احترام الذات بل أين هو احترام الشباب .!


السبت، 11 يناير 2014

مفهوم الصداقة

ليس كل من تقبل صداقته، أصبح #صديق فالصديق مفهوم أكبر وأعمق من طلب #الصداقة ..!!

الأحد، 4 أغسطس 2013

الشباب والعمل الاجتماعي التطوعي


الشباب والعمل الاجتماعي التطوعي




كتابة| ‫#‏خالد_أحمد

يعتبر العمل الاجتماعي التطوعي من أهم الوسائل المستخدمة للمشاركة في النهوض بماكنه المجتمعات في عصرنا الحالي، ويكتسب العمل الاجتماعي أهمية متزايدة يوماً بعد يوم، فهناك قاعدة مسلم بها مفادها أن الحكومات، سواء في البلدان المتقدمة أو النامية، لم تعد قادرة على سد احتياجات أفرادها ومجتمعاتها، فمع تعقد الظروف الحياتية ازدادت الاحتياجات الاجتماعية وأصبحت في تغير مستمر. ولذلك كان لابد من وجود جهة أخرى موازية للجهات الحكومية تقوم بملء المجال العام وتكمل الدور الذي تقوم به الجهات الحكومية في تلبية الاحتياجات الاجتماعية، ويطلق على هذه الجهة " المنظمات الأهلية ".

وفي أحيان كثيرة يعتبر دور المنظمات الأهلية دوراً سابقاً في معالجة بعض القضايا الاجتماعية والاقتصادية والثقافية وليس تكميلياً، وأصبح يضع خططاً وبرامج تنموية تحتذي بها الحكومات. لقد شهد العمل الاجتماعي عدة تغيرات وتطورات في مفهومه ووسائله ومرتكزاته، وذلك بفعل التغيرات التي تحدث في الاحتياجات الاجتماعية، وما يهمنا هنا التطورات التي حدثت في غايات وأهداف العمل الاجتماعي، فبعد أن كان الهدف الأساسي هو تقديم الرعاية والخدمة للمجتمع وفئاته، أصبح الهدف الآن تغيير وتنمية المجتمع، بالطبع يتوقف نجاح تحقيق النقدم الاجتماعي بات يعتبر أحد الركائز الأساسية لتحقيق التقدم الأجتماعي والتنمية، ومعياراً لقياس مستوى الرقي الاجتماعي للأفراد. ويعتمد العمل الاجتماعي على عدة عوامل لنجاحه، من أهمها المورد البشري فكلما كان المورد البشري متحمساً للقضايا الأجتماعية ومدركاً لأبعاد العمل الأجتماعي كلما أتى العمل الاجتماعي بنتائج إيجابية وحقيقية.

كما أن العمل الاجتماعي يمثل فضاء رحباً ليمارس أفراد المجتمع ولاءهم وانتماءهم لمجتمعاتهم، كما يمثل العمل الاجتماعي مجالا مهماً لصقل مهارت الأفراد وبناء قدراتهم. وانطلاقاً من العلاقة التي تربط بين العمل الاجتماعي والمورد البشري، فإنهيمكن القول بأن عماد لمورد البشري الممارس للعمل الاجتماعي هم الشباب، خاصة في المجتمعات الفتية، فحماس الشباب وانتمائهم لمجتمعهم كفيلان بدعم ومساندة العمل الاجتماعي سيراكم الخبرات وقدرات ومهارات الشباب، والتي سيكونون بأمس الحاجة لها خاصة في مرحلة تكونيهم ومرحلة ممارستهم لحياتهم العملية.

ورغم ما يتسم به العمل الاجتماعي من أهمية بالغة في تنمية المجتمعات وتنمية قدرات الأفراد، إلا أننا نجد نسبة ضئيلة جداً من الأفراد الذين يمارسون العمل الاجتماعي، فهناك عزوف من قبل أفراد المجتمع، وخاصة الشباب منهم، عن المشاركة في العمل الاجتماعي بالرغم من أن الشباب يتمتع بمستوى عالي من الثقافة والفكر والانتماء وبالرغم من وجود القوانين والمؤسسات والبرامج والجوائز التي تشجع الشباب على المشاركة بشكل فعال في تنمية مجتمعهم.


أهمية العمل الاجتماعي التطوعي للشباب:


1- تعزيز انتماء ومشاركة الشباب في مجتمعهم.
2- تنمية قدرات الشباب ومهاراتهم الشخصية والعلمية والعملية.
3- يتيح للشباب التعرف على الثغرات التي تشوب نظام الخدمات في المجتمع.
4- يتيح للشباب الفرصة للتعبير عن آرائهم وأفكارهم في القضايا العامة التي تهم المجتمع.
5- يوفر للشباب فرصة تأدية الخدمات بأنفسهم وحل المشكلات بجهدهم الشخصي.
6- يوفر للشباب فرصة المشاركة في تحديد الأولويات التي يحتاجها المجتمع، ومشاركة في اتخاذ القرارات.


إطار العمل الاجتماعي التطوعي:


يتصف العمل التطوعي بأنه عمل تلقائي، ولكن نظراً لأهمية النتائج المترتبة عن هذا الدور والتي تنعكس بشكل مباشر على المجتمع وأفراده، فإنه يجب أن يكون هذا العمل منظماً ليحقق النتائج المرجوة منه وإلا سينجم عنه آثاراً عكسية.

الأربعاء، 10 يوليو 2013

تهنئة بحلول شهر رمضان المبارك




أزف أجمل التهاني لعموم المسلمين بحلول شهر رمضان المبارك، سائلاً المولى سبحانه أن يجعله شهر خير وبركه وفرج للمؤمنين .

الثلاثاء، 2 يوليو 2013

مصر وفلسطين علم واحد وقلب واحد



لـ #خالد_أحمد

مصر وفلسطين اسمان لا يتجزأن فعندما نقول المبادئ لا تتجزأ اذا مصر وفلسطين لا يمكن ان يكون هناك تجزئة او فرق بين اسمين يكملان بعضهم, فالحب لم ياتي كحب الحبيب لحبيبته لان هنا يتواجد قلبان ولكن مصر وفلسطين نبض وقلب واحد .

لا يمكن ان ينقسمان لقلبان فعلاقة الحب بينهم هي الشرايين، فهي علاقة محبة واخوة كانهما جسد واحد فمصر تعتبر قطاع غزة نصف فلسطين ابنتها وغزة تعتبر مصر امها فاللكنة واللهجة متقاربة بشكل كبير والعادات والتقاليد كذلك والانساب متداخلة منذ الازل وعلي مر العصور المختلفة وهجرة اجدادنا الي مصر ارض الكنانة من اجل البحث عن ملجئ لهم بعد النكبة واصبح لهم مكان امن يقطنون فيه حتي اصبحوا اهل بيت لعلها تلك هي اهم سمات العلاقة بين مصر وفلسطين لا سيما قطاعنا الحبيب غزة .

فلم تبني العلاقة علي جلدة مدورة وعلي صراع من اجل مكسب في لعبة كرة قدم، بل ثقافتنا ثقافة مصرية منذ الازل عندما كان التعليم علي المهج المصري وتعليمنا مصري واصبح الطالب الفلسطيني يدرس في مصر وكانه يدرس في بلده وفي بيته الاول وليس الثاني لطبيعة العلاقة علاقة الحب بين البلدين .

لهذا لا نشعر بان مصر بلد غريب عنا فهذا الشعب الطيب الودود المتعاون يحبون ويعشقون فلسطين وغزة حتي لو ذهبنا للتاريخ فحرب الرومان وحرب المغول تشهد علي قوة العلاقة اللاحدود لها فشهدت فلسطين على مر العصور ولا زالت تشهد العديد والعديد من الأزمات والتي بينت من هو الصديق ومن هو العدو، وفي كل مرة كانت مصر الشقيقة تثبت أنها الأجدر على مجاورة أرض القداسة والطهارة، فمصر التي عرفت بجنودها المكرمين من رب العالمين، كانت دائماً السباقة في الوقوف جنباً إلى جنب مع القضية الفلسطينية، بل وساهمت من خلال قيادتها السياسية وأفرادها وإعلامها البناء في العمل على فضح الممارسات الإسرائيلية ونشر القضية الفلسطينية والعمل على دعم الشعب الفلسطيني بكل الوسائل.

ولو فندنا بعض المواقف المصرية على سبيل المثال لا الحصر لوجدنا أن مصر كانت الراعي الأكبر للمصالح الفلسطينية دون أي كلل أو ملل فشهدناها في مساعدات عينية بعد اجتياحات الظلم الاحتلالية لرفح وبيت حانون، وشهدنا مصر وهي تحتضن الفصائل الفلسطينية لعدة مرات بل كانت الوساطة المصرية بوفدها تقيم وحتى اللحظة بشكل شبه دائم لتنظيم العلاقات الفلسطينية الفلسطينية، وهذا ليس بغريب على بلد كريم.


من صميم القلب الفلسطيني النابض بالعروبة والإخاء، نوجه شكرنا العميق بل وامتنانا لمصر الحبيبة قيادةً وشعباً على روح التحدي لأي عابث بعروبتنا وأخوتنا، وعلى العطاء المستمر في خدمة القضية الفلسطينية وتضميد الجراح الفلسطينية من أجل القضية الأم التي غيبها بعض أبنائها وبقت مصر الشقيقة تبكي على حالها، وأسأل الله في نهاية كلماتي هذه أن يحمى مصر وأهلها وأن يتخطوا الصعاب بإذن الله .

الأحد، 30 يونيو 2013

تواصلوا معي



اقتباسات .. مزايا الانسان



إذا لم أستطع ابتكار حلول للتحديات التى تقابلنى .. فإننى أكون قد خسرت إحدى مزايا الإنسان ..